المفرجية وروح الخلجات
المفرجية تدق ناقوس الخطر والكل مسؤل على نفسة وانت ياسيدتى رهينة المشاعر دائما نبحث عن الوجد وراحة المشاعر تغيب على أبعاد ونركض خلف الحياة الرتيبه ونتناسى كل شئ حتى الحبيبه والعشقة والزوجة بمجرد أنجابها ولى العهد تهمل كل شئ وتغيب مشاعرها وتدفنى اوتارها وتترك حبيبها بلا اهتمام وتولد عن ذلك حياة رتيبه وتدفع هى الثمن احيانا لانها اهملتوهو يركض خلف حلوله وعاجابه منذ سنوات شاهدنا نحن العرب وبدون اثتثناء مسلسل الحاج متولى والكل اعجب بالمسلسل اعجابا شديد وكل رجل احس انة بيوم من الايام يكون متولى من رغب ان يكون غنيا مثلة ومن رغب ان يكون عادل مثلة ومن رغب ان يكون لدية اربعة نساء وكلا منا على شاكلتة وتعددت مواهب الحاج متولى بالمسلسل ولكن معظم النساء كانوا كارهين الحاج متولى ليس لشخصة ولكنهم كارهين التعددية النسائية له وكل أمراة بعد المسلسل خافت من زوجها خوفا شديدا من تعددية ازواجهم ولكن الفقراء لم يخافون من الحاج متولى لان ظروفهم الحياتية تحت الصفر والذى تأذى من المسلسل هم الطبقة العليا خوفا من اهتزاز جدران منازلهم وهذا من طبائعنا :وخصوصا نحن العرب عندما نشبع ندوس على الماضى بكل قوة وعنف ونتناسى كل شئ ولكن مفاتيح السعادة تكمن بالمراة هى وحدها وهى المسئولة على كل شئ حتى عواطف زوجها مسئولة وهى بيدها كل الحلول لقد تغلبت المراة يوما ما على دموعها وعلى استعدادا كامل وبكل ارادتها اذا احبت تصنع من الشئ شيأ لفعلت وبمنتهى الجمال يا لها من قوة فريدة ونحن عامة الرجال وبدون خجل وبدون أن أثتثنى احدا من الرجال أن الرجل يحب المراة كثيرا ويحب أن يشاهدها ملكة وبرنسيسة ومطربة وراقصة ومبتسمة وهادئة وسيدة مطبخ ومديرة بيت وكل ما يحويها من جمال هذا كل ما يطلبة الرجل منها انها معادلات صعبة ومعقدة ولكن تكفينا منها انصاف الحلول واقول لكم وبدون خجل ودون خوف عندما يختلى الرجل منا غرفتة الخاصة وبدون مراقبة ويجلس منفردا يدير مفتاح تشغيل التليفزيون واصاعبة تبحث عن القنوات وعندما يجد القناة المطلوبة يطالع جيدة وياخذ الانفاس تلو الانفاس ويقول بخلدة لماذا ام الاولاد لا تبهرنى مثل ذلك وعندما يشاهد سعد الصغير والراقصة دينا والعنب وهذا ثلاث يترك ما بخلدة كله ويشاهد ويناظر ويطالع ويترنح ويقول هذه النساء وللعلم ليست دينا جميلة ولكنها امرأة بحق وكلها اغراء لماذا ياسيدتى تتركى زوجك يطالع للاخرين انكى لديكى كل خيوط اللعبة فحاولى الانتباة لماذا لا تكونى لزوجك راقصة ومطربة وانت كلك اغراء ولكنكى متمنعة من اغراءة هل تتركية لبنات الحانات والساقطات وفلتات أخر الليل والشوارع فحاولى استقطابة وارضاءة انكى انت السيدة والزوجة واغلى عنده من كنوز الدنيا لماذا تهربين من أبهاره تتركيه وتتباعدى تسقطى امامة كاوراق الخريف عانقية أجعلى ابتساماتك له دأئما تبسمى من جفون عينيك أمامة أعزفى له على أوتار قلبك أرقى الالحان تحدثى الية بصمت أطلبى منه الصفاء كونى له نهرا يكون لك بحرا وتقبلوا هذا ولكم تحياتى
أسامة حافظ
المحروسة - المفرجية
</IMG>
المفرجية تدق ناقوس الخطر والكل مسؤل على نفسة وانت ياسيدتى رهينة المشاعر دائما نبحث عن الوجد وراحة المشاعر تغيب على أبعاد ونركض خلف الحياة الرتيبه ونتناسى كل شئ حتى الحبيبه والعشقة والزوجة بمجرد أنجابها ولى العهد تهمل كل شئ وتغيب مشاعرها وتدفنى اوتارها وتترك حبيبها بلا اهتمام وتولد عن ذلك حياة رتيبه وتدفع هى الثمن احيانا لانها اهملتوهو يركض خلف حلوله وعاجابه منذ سنوات شاهدنا نحن العرب وبدون اثتثناء مسلسل الحاج متولى والكل اعجب بالمسلسل اعجابا شديد وكل رجل احس انة بيوم من الايام يكون متولى من رغب ان يكون غنيا مثلة ومن رغب ان يكون عادل مثلة ومن رغب ان يكون لدية اربعة نساء وكلا منا على شاكلتة وتعددت مواهب الحاج متولى بالمسلسل ولكن معظم النساء كانوا كارهين الحاج متولى ليس لشخصة ولكنهم كارهين التعددية النسائية له وكل أمراة بعد المسلسل خافت من زوجها خوفا شديدا من تعددية ازواجهم ولكن الفقراء لم يخافون من الحاج متولى لان ظروفهم الحياتية تحت الصفر والذى تأذى من المسلسل هم الطبقة العليا خوفا من اهتزاز جدران منازلهم وهذا من طبائعنا :وخصوصا نحن العرب عندما نشبع ندوس على الماضى بكل قوة وعنف ونتناسى كل شئ ولكن مفاتيح السعادة تكمن بالمراة هى وحدها وهى المسئولة على كل شئ حتى عواطف زوجها مسئولة وهى بيدها كل الحلول لقد تغلبت المراة يوما ما على دموعها وعلى استعدادا كامل وبكل ارادتها اذا احبت تصنع من الشئ شيأ لفعلت وبمنتهى الجمال يا لها من قوة فريدة ونحن عامة الرجال وبدون خجل وبدون أن أثتثنى احدا من الرجال أن الرجل يحب المراة كثيرا ويحب أن يشاهدها ملكة وبرنسيسة ومطربة وراقصة ومبتسمة وهادئة وسيدة مطبخ ومديرة بيت وكل ما يحويها من جمال هذا كل ما يطلبة الرجل منها انها معادلات صعبة ومعقدة ولكن تكفينا منها انصاف الحلول واقول لكم وبدون خجل ودون خوف عندما يختلى الرجل منا غرفتة الخاصة وبدون مراقبة ويجلس منفردا يدير مفتاح تشغيل التليفزيون واصاعبة تبحث عن القنوات وعندما يجد القناة المطلوبة يطالع جيدة وياخذ الانفاس تلو الانفاس ويقول بخلدة لماذا ام الاولاد لا تبهرنى مثل ذلك وعندما يشاهد سعد الصغير والراقصة دينا والعنب وهذا ثلاث يترك ما بخلدة كله ويشاهد ويناظر ويطالع ويترنح ويقول هذه النساء وللعلم ليست دينا جميلة ولكنها امرأة بحق وكلها اغراء لماذا ياسيدتى تتركى زوجك يطالع للاخرين انكى لديكى كل خيوط اللعبة فحاولى الانتباة لماذا لا تكونى لزوجك راقصة ومطربة وانت كلك اغراء ولكنكى متمنعة من اغراءة هل تتركية لبنات الحانات والساقطات وفلتات أخر الليل والشوارع فحاولى استقطابة وارضاءة انكى انت السيدة والزوجة واغلى عنده من كنوز الدنيا لماذا تهربين من أبهاره تتركيه وتتباعدى تسقطى امامة كاوراق الخريف عانقية أجعلى ابتساماتك له دأئما تبسمى من جفون عينيك أمامة أعزفى له على أوتار قلبك أرقى الالحان تحدثى الية بصمت أطلبى منه الصفاء كونى له نهرا يكون لك بحرا وتقبلوا هذا ولكم تحياتى
أسامة حافظ
المحروسة - المفرجية
</IMG>
السبت فبراير 06, 2021 1:39 pm من طرف محمود العياط
» ديوان حصان فى مرماح
الأحد يونيو 24, 2018 2:08 pm من طرف محمود العياط
» ديوان راشيا الوادي محمود العياط
الخميس مايو 11, 2017 1:38 pm من طرف محمود العياط
» ديوان لسن لفـأ رقم 29
الخميس فبراير 02, 2017 7:49 am من طرف محمود العياط
» قصيدة مسقط العامرة تضج بالضياء
السبت يوليو 23, 2016 12:59 pm من طرف محمود العياط
» ايجار سيارات استرتش * ليموزين * للزفاف العرائس
الإثنين مارس 23, 2015 6:21 am من طرف رضوى رودى
» • ايجار ليموزين مصر شركة العلا للسياحة .
الإثنين ديسمبر 08, 2014 1:50 am من طرف رضوى رودى
» • أرقام شركات ومكاتب ايجارسيارات بمصر 01008383000
الأربعاء ديسمبر 03, 2014 8:03 am من طرف رضوى رودى
» • مع العلا ليموزين تأجر جميع السيارات بأحدث المودي
الخميس نوفمبر 13, 2014 7:08 am من طرف رضوى رودى